لتحديد التشخيص الدقيق لهذا المرض، من الضروري اتخاذ التدابير التالية للفحص:
1، بروتينات الترابية الميكروية (UAER)
بما أن UAER في العمر المتقدم يختلف بشكل كبير، فإن الرجال الكبار (11.4±2.6μg/دقيقة، النساء (8.2±2.2μg/دقيقة.
2، بروتينات الترابية الميكروية
1988من قبل Bernard وما إلى ذلك، يمكن أن تكون بروتينات الترابية الميكروية أيضًا مؤشرًا مبكرًا لمرض السكري النفوسي الكلوي، ويشير بعض الأبحاث إلى أن معدل التخلص من البروتينات الترابية (TER) قد يكون أكثر حساسية من UAER، ولكن لم يُستخدم بعد كمعيار تشخيصي مبكر.
3، إفراز السائل السكاريد في البول
في الحالة الطبيعية، يوجد السائل السكاريد على الغشاء، والشحنة الكهربائية للشبكة يمكن أن تمنع تسرب البروتينات الصغيرة من الدم. في المراحل المبكرة من مرض السكري النفوسي الكلوي، يحدث فقدان السائل السكاريد من الغشاء، مما يدمج شبكة الغشاء الكهربائية، مما يؤدي إلى زيادة إفراز السائل السكاريد في البول بشكل ملحوظ، ويمكن أن يعكس درجة تلف الكلية بشكل معين.
4اختبار التحفيز البدني
بعض مرضى السكري لا يمكن اكتشاف زيادة كمية البروتين في البول في حالة الهدوء أو النشاط العادي، ولكن يمكن ملاحظة زيادة كمية البروتين في البول بعد نشاط مكثف، مما يمثل تقريبًا المرحلة الثانية من مرض السكري النفوسي الكلوي.
5تغييرات في المعلمات الديناميكية الدموية المبكرة للكلية
معظم مؤشرات التشخيص المبكر تركز على المرحلة الثالثة، وبعضها يمكن أن يصل إلى المرحلة الثانية.
6كعلامة مبكرة لانخفاض وظيفة القناة النفسية
البروتينات الترابية في البول أو NAG (N-أكسي-B-D-جلوكوزامينيداز) يشير إلى تلف الكلية، بينما التغيرات الديناميكية الدموية المبكرة التي تتميز بزيادة الترشيح الكلوي هي تغييرات وظيفية للكلية، لا يظهر تلف الكلية فقط في مرض السكري النفوسي الكلوي، بل أيضًا يظهر في تلف القناة النفسية والضرر الصلب، لذا يقوم العديد من الباحثين باستكشاف مؤشرات تلف القناة النفسية المبكرة لغرض تشخيص مرض السكري النفوسي الكلوي في العمر المتقدم مبكرًا.
7، بروتينات الجلوبيولينات في البول4IgG4نسبة التخلص
IgG4هي بروتينات كبيرة من الجلوبيولينات في الدم4من فصائلها، التي تظهر في البول، تعني تغيير حجم فتحات غشاء القلب الكلوي، لذا فإن فحص IgG في البول4المستوى يمكن أن يساعد في تشخيص مرض السكري النفوسي الكلوي في العمر المتقدم مبكرًا.
8علامات الجينية
في الآونة الأخيرة، تم التركيز بشكل متزايد على دور الجينات الوراثية في ظهور مرض السكري النفوسي الكلوي في العمر المتقدم، ويُعتقد الآن أن العوامل الوراثية تلعب دورًا مهمًا في مرض السكري النفوسي الكلوي في العمر المتقدم، أو على الأقل في جزء من الحالات، لذا أصبح البحث عن علامات الجينية كوسيلة للتنبؤ أو المساعدة في تشخيص مرض السكري النفوسي الكلوي قبل الإصابة بمرض السكري النفوسي الكلوي نقطة ساخنة جديدة.