ملاحظات في التغذية عند كسر المرفق العظيم:
1تناول المزيد من الخضروات الطازجة والفواكه.
2تناول المزيد من البطاطا الخضراء، الطماطم، البطاطا الحلوة، الخس، الخضار الخضراء، الكرنب، الجزر، والخضروات الغنية بفيتامين سي، لتحفيز نمو العظام وشفاء الجروح.
3تعويض الزنك، الحديد، المنجنيز، وغيرها من المعادن الدقيقة. تحتوي الكبد الحيواني، المنتجات البحرية، الفول السوداني، الفطر، على الزنك بكثرة؛ تحتوي الكبد الحيواني، البيض، الفول، الخضروات الخضراء، دقيق القمح، على الحديد بكثرة؛ تحتوي الرقائق، الكرنب، البيض، الجبن، على المنجنيز بكثرة.
4منع تعويض الكالسيوم بشكل غير معقول. زيادة استهلاك الكالسيوم لا تساهم في تسريع إصلاح الكسر، وللمرضى المصابين بالكسور الذين يرقدون طويلاً، هناك خطر محتمل لارتفاع مستوى الكالسيوم في الدم، بالإضافة إلى انخفاض مستوى الفوسفات في الدم.
5منع تناول الكثير من العظام اللحمية: يعتقد البعض أن تناول الكثير من العظام اللحمية بعد الكسر يمكن أن يساعد في الشفاء المبكر للكسور. في الواقع، هذا ليس صحيحًا. أثبت الطب الحديث من خلال تجارب متعددة أن استهلاك المرضى المصابين بالكسور للعظام اللحمية لا يمكن أن يساعد في الشفاء المبكر للكسور، بل يمكن أن يطيل وقت الشفاء.
6منع استهلاك البطاطا الحلوة، الزواء، الدقيق الأبيض، التي تسبب التمدد أو عدم الهضم بسهولة،
8منع تناول الماء: المرضى المصابين بكسور الرسغ الذين يرقدون، الذين يقلون في الحركة، ويضعفان في حركة الأمعاء، إذا قللوا من استهلاك الماء، يمكن أن يؤدي ذلك إلى إصابة البراز الصلب. كما أن الإقامة الطويلة في السرير يمكن أن تؤدي أيضًا إلى تكدس البول، مما يزيد من خطر تكوين حصوات في المسالك البولية والعدوى في الجهاز البولي.
9منع استهلاك السكر البسيط بكميات كبيرة: بعد استهلاك السكر بكميات كبيرة، يصبح الجسم في حالة حمضية السموم. يُنقل الفوسفات، الكالسيوم، الصوديوم والمغنيسيوم والمحاليل الأخرى القاعدية فورًا للمشاركة في التفاعل التكافئي. ومع استهلاك الكالسيوم الكبير هذا، سيكون غير مفيد للإصلاح الجراحي للمرضى المصابين بالكسور. كما أن استهلاك السكر الزائد أيضًا يمكن أن يؤدي إلى نقص في فيتامين ب1 في الجسم.1التقليل من المحتوى.
10،يُمنع تناول خلاصة الأكوامار لفترة طويلة: في المرحلة الأولى من كسر الساعد، يمكن أن تكون خلاصة الأكوامار مفيدة لالتئام الكسر. ولكن بعد تعافي الكسر لمدة أسبوع، إذا استمرت في تناول خلاصة الأكوامار، فإن الأوعية المحلية تكون في حالة تضيق، وعدم توازن في تدفق الدم، مما يضر بالتئام الكسر.