المساعدات المرضعة يجب أن يتم التحقق منها من جميع الجوانب، من الفحوصات قبل الولادة إلى رعاية الحمل يجب أن يتم التحقق منها بشكل دقيق.
أولاً، تقنيات الرعاية
1، النوم على الجانب
اجعل الأم الجديدة تنام على الجانب، تجنب الوقوف لفترة طويلة أو الجلوس لفترة طويلة لتقليل الألم في ذلك الجزء، وإضافة وسادة إلى مؤخرة الحوض أثناء الجلوس يمكن أن يساعد أيضًا.
2، التدليك
بعد الولادة10في الأيام الأولى، يمكن للعائلة استخدام يد واحدة لتقديم ضغط خفيف على الحامل في شكل تدليك دائري حتى يصبح الجزء الذي يتم تدليكه صلبًا، وإذا بدأت تقلصات الرحم أو كان الألم شديدًا، يجب إيقاف التدليك واستخدام الوضع الجانبي للخفيف من الألم.
3، مضادات الألم
إذا استمر الألم أو عدم الراحة في التأثير على الراحة والنوم، يجب إبلاغ الطاقم الطبي، واستخدام المهدئات البسيطة إذا لزم الأمر لتخفيف الألم. العناية بالصحة العامة ورعاية ما قبل الولادة،
الفحوصات قبل الولادة تُعرف أيضًا برعاية ما قبل الولادة، وتساعد في فهم حالة الجسم للحامل وتطور الجنين، مما يضمن صحة الأم والجنين. أولاً، وقت الفحوصات قبل الولادة، بناءً على التغيرات المختلفة في مراحل الحمل المختلفة، يتم تقسيم عملية الحمل بأكملها إلى ثلاث مراحل، المرحلة الأولى من الحمل،12أسبوع)، في فترة الحمل المتوسطة (13-27أسبوع)، في فترة الحمل المتأخر (28-40 أسبوع). تتغير محتويات الفحوصات قبل الولادة بناءً على الفترات المختلفة:
في المرحلة الأولى من الحمل:
بعد التأكد من الحمل، في فترة انقطاع الدورة الشهرية12يتم إنشاء دفتر رعاية الأمومة والطفولة في مؤسسة طب النساء والولادة في الأسبوع الأول، ويتم إجراء الفحص قبل الولادة الأولي. في المرحلة الأولى من الحمل، يتم تسجيل تاريخ المرض السابق، وتاريخ الحساسية، وتاريخ العائلة، وتاريخ الدورة الشهرية، وتاريخ الحمل، وما إلى ذلك؛ معرفة ما إذا كان هناك أي مرض أو حالة غير طبيعية يؤثر على الحمل؛ الفحص الكلي: ضغط الدم والوزن والطول والقلب والرئة والكبد والكلى والغدة الدرقية والثدي، لفهم حالة تطور الحامل والغذاء؛ الفحص النسائي: موقع الرحم، حجمه، تحديد ما إذا كان متوافقًا مع شهر الحمل، مع مراقبة وجود التهابات في الأعضاء التناسلية، والشذوذ، والورم؛ الفحص المخبري: الدم، البول، السطحية لفيروس ال乙، وظائف الكبد، وظائف الكلى، والبحث عن السل، والفحص الكهربائي القلبي.
في فترة الحمل المتوسطة:
يتم إجراء الفحوصات قبل الولادة كل أربعة أسابيع،16،20、24،28يتم قياس ضغط الدم والوزن وارتفاع الرحم والحجم والنبض الجنيني في كل فحص جسدي، مع مراقبة وجود تورم في الساقين؛ إعادة الفحص لتحديد فقر الدم في الحمل، وإعادة الفحص لتحديد مرض ارتفاع ضغط الدم في الحمل والسكري في الحمل؛15-2يُنصح بفحص السكري النسبي والنوبايا العصبية مرة كل أسبوع20-24يُنصح بفحص الأشعة الصوتية مرة كل أسبوع لتحديد تشوهات الجنين؛ الحمل24~28يُنصح بفحص السكري في الحمل مرة كل أسبوع5تجربة فحص الجلوكوز 0g)
في فترة الحمل المتأخر:
الحمل28-36يتم الفحص مرة كل أسبوعين; الحمل36يتم فحص الأسبوع التالي مرة واحدة في الأسبوع. يجب مواصلة الفحوصات الجسدية في فترة الحمل المتوسطة في فترة الحمل المتأخر، مع مراقبة وضع الجنين، وإصلاح أي انحرافات في الوقت المناسب؛ تسجيل حركة الجنين وتسجيلها؛ يُنصح بفحص قلب الجنين بانتظام؛ إعادة الفحص بالموجات فوق الصوتية في الوقت المناسب لمراقبة تطور الجنين ووضع المشيمة ومستواها من النضج، ووضع السائل الأمينوسي، وما إلى ذلك. العلاج الغذائي يجب تناول الفيتامينات بكميات معقولة في الحمل العالي المخاطر؛ فيتامين أ يمكن أن يزيد من مقاومة الحامل، ويساعد في نمو الجنين، فيتامين ب يمكن أن يزيد من الشهية، ويشجع على إنتاج الحليب، ويساعد في نمو الجنين؛ فيتامين ج يمكن أن يساعد في تطور العظام والأسنان للجنين، ويزيد من المقاومة. يمكن تناول جميع هذه الفيتامينات بكميات معقولة.
ثانيًا، خصائص التغذية
في فترة الحمل، بسبب التغيرات الفسيولوجية، هناك متطلبات مختلفة في التغذية، وتقسم بشكل عام إلى3المرحلة:
في بداية الحمل3المرحلة الأولى من الحمل هي4شهر في هذه الفترة، هي فترة تشكيل الأعضاء للجنين، ويجب على الأم الحامل تجنب التفضيل للطعام، وتحسين استهلاك البروتين. في هذه الفترة، قد يؤثر الشعور بالغثيان والقيء المبكر للحمل على تناول الطعام الطبيعي، ويجب على الأم الحامل تناول وجبات صغيرة من الكربوهيدرات والبروتين، وليس تناول الأطعمة المحفزة والسكر المصنوع.6—
شهر هذه المرحلة هي المرحلة الرئيسية للغذاء للحامل. في هذه الفترة، ينمو الجنين بسرعة ويحتاج إلى الكثير من التغذية.
استهلاك المواد الغذائية: في المرحلة الأخيرة من الحمل قرب الولادة والرضاعة، يجب الانتباه إلى تقليل استهلاك الأطعمة الصعبة الهضم أو التي قد تسبب الإمساك. يجب أن يتم تناول نظام غذائي متوازن عالي السعة عالي التغذية عالي الألياف، مما يساعد في النوم الليلي، ويوفر طاقة للولادة والرضاعة.
1، الحليب الطازج: يجب أن يستهلك الحليب الطازج كل يوم:250—500 جرام.
2، الطعام الرئيسي: يجب أن يستهلك الطعام الرئيسي كل يوم:450—500 جرام. يجب استهلاك الحبوب الكاملة الغنية بفيتامين ب والمعادن المختلفة، وتجنب استهلاك الحبوب المصنعة.
3، الخضروات والفواكه الطازجة: يجب أن يستهلك الخضروات كل يوم:400 جرام، الفواكه200 جرام، يمكن أن يكفي لسد الحاجة إلى فيتامين أ، فيتامين سي والكالسيوم والحديد.
4، البيض: يجب تناول المزيد من البيض كل يوم:1~2عدد من البيض، لأن البيض غني بالبروتين والكالسيوم والفوسفور وفيتامينات مختلفة. الفول يحتوي على بروتين سهل الهضم وفيتامينات ب والك و الحديد والكالسيوم. حبوب الصويا والفول السوداني تحتوي أيضًا على فيتامين إي. يمكن أن يكون استهلاك هذه الأطعمة يوميًا حوالي:80 جرام.
5، اللحوم: يمكن أن تقدم السمك واللحوم أنواع مختلفة من البروتين المطلوب. يمكن أن يقدم الغذاء اليومي:10حوالي 0 جرام. يجب تناول البحرية مثل الحبار والسرطان والسمك والرنجة والتمور لضمان استهلاك كافٍ من اليود.
تقديم الفيتامينات:
تغذية الحامل، ليس فقط لتحقيق توازن التمثيل الغذائي للجسم الأم، بل أيضًا لتوفير جميع المواد الغذائية اللازمة لصحة نمو الجنين. يجب على الحامل تجربة جميع الأطعمة، وتناول الدجاج والديك والسمك واللحم بكميات معتدلة، وتناول المزيد من الخضروات والفواكه، وتناول بعض الحبوب الكاملة. البروتين والمعادن في غاية الأهمية، لأن البروتين يمكن أن يعزز نمو دماغ الجنين ويساعد في تحسين مستوى الذكاء للجنين. بالإضافة إلى ذلك، الكالسيوم والفوسفور هما العناصر الأساسية للعظام والأسنان للجنين، بينما الحديد هو العنصر الأساسي لصنع الدم والخلايا النسيجية. لذلك، يجب على الحامل تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم مثل البيض والجمبري والفول، والأطعمة الغنية بالحديد مثل اللحوم الخالية من الدهن. يجب على الحامل تجنب تناول الكبد الحيواني. في بداية الحمل، إذا كان هناك نقص في الزنك، يمكن أن يؤدي إلى تشوهات خلقية، لذا يجب على الحامل الانتباه إلى تناول الزنك من الطعام، واللحوم والأسماك هي مصادر الزنك الرئيسية، والخضروات النباتية مثل القمح الأصفر والشعير الأسود والقمح والأرز والفول السوداني والجوز الأسود تحتوي أيضًا على كميات عالية من الزنك.
الاهتمام بإمداد حمض الفوليك حمض الفوليك موجود في جميع أنواع الخضروات الخضراء. إذا كانت كمية حمض الفوليك في الجسم قليلة، فهو فيتامين مائي يمكنه الذوبان في الماء، ويجب على الحامل تناول كمية معينة من الخضروات الطازجة للحصول على كمية كافية من حمض الفوليك. هناك دراسات تشير إلى أن معظم الحوامل اللواتي لديهن تاريخ من الإجهاض أو لديهن أعراض الإجهاض، يدخلن حمض الفوليك بشكل غير كافٍ. يجب أكل كل سائل من الطعام المكون من الخضروات مثل البروكلي والخس. يمكن للمرأة الحامل أيضًا تعويض حمض الفوليك من خلال تناول بعض الخضروات النيئة مثل البروكلي والخس. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي الخضروات على العديد من العناصر الغذائية التي يحتاجها الإنسان، ويجب على الحامل تناول المزيد من الخضروات.
الماء والخبث لا يمكن الاستغناء عنهما في فترة الحمل، يجب على الحامل أيضًا الانتباه إلى استهلاك الماء والخبث. يجب شرب الماء بكمية معقولة، وإضافة المزيد من الفواكه والخضروات الغنية بالألياف إلى النظام الغذائي. هذا سيساعد على تحسين حركة الأمعاء وتجنب الإمساك.