التهاب الكلى هو التهاب غير حاد في الكلى، وهو مختلف عن التهابات الأعضاء الأخرى، وهو مرض مناعة ذاتية، وهو استجابة التهابية معينة للمناعة، حيث يسبب الميكروبات المختلفة المضادة للأنتيجينات المختلفة التي تؤثر على الجسم إلى توليد أنتيجينات مختلفة، تتشكل من مركبات مناعية مختلفة، وتترسب في أجزاء مختلفة من الكلى، مما يؤدي إلى تلف مرضي، مما يؤدي إلى أنواع مختلفة من التهاب الكلى.
هناك أنواع عديدة من التهاب الكلى، مثل التهاب الكلى الحاد (التهاب الكلى البدائي)، التهاب الكلى المزمن (التهاب الكلى البدائي)، التهاب المثانة البولية، التهاب الكلى الخفي، التهاب الكلى الحساسي (التهاب الكلى البدائي)، التهاب الكلى الناتج عن اللويحات (التهاب الكلى البدائي)، التهاب الكلى الناتج عن التهاب النقرس (التهاب الكلى البدائي).
أعراض التهاب الكلى تشمل تورم الوجه، قلة التبول، التبول بدون دم، البراز الدموي مصحوب بالبروتين، البراز الدموي المتقطع، تورم الساقين، ارتفاع ضغط الدم، إلخ.
لا يهم أي نوع من التهاب الكلى، بل يجب أن تكون أسس العلاج هي منع وتحكم المضاعفات، وتعزيز الشفاء الطبيعي للجسم. يمكن أن تكون طرق علاج التهاب الكلى عادة: علاج الالتهابات، الراحة في الفراش، العلاج المضاد للعدوى، العلاج المضاد للتجلط، العلاج الطبي التقليدي، إلخ. مفتاح علاج التهاب الكلى هو اختيار مستشفى الكلى الرسمي، وعندما يتم العلاج بشكل فعال، يمكن الشفاء.
بسبب كتمان التهاب الكلى، تكون أعراض التهاب الكلى غير واضحة، وتكون سهلة الإهمال. غالبًا ما يفقد المرضى أفضل فرص العلاج، مما يؤدي إلى تطور التليف الكلوي ببطء، وتطور التهاب الكلى إلى فشل كلوي، ومتلازمة الفشل الكلوي، مما يتطلب غسيل الكلى التقليدي أو زرع الكلى للحفاظ على الحياة. لذلك، يجب أن نكون حذرين من صحتنا، ونقوم بتعزيز التمارين الرياضية، ونمنع نزلات البرد، وننظم العمل والراحة، وننظف البيئة، ونحاول منع التهاب الكلى.