1، مضاعفات أثناء الجراحة
(1، إصابة المثانة: بسبب عدم تفريغ المثانة قبل الجراحة، أو بعد الجراحة، أو بعد الإجهاض، أو خلال فترة الرضاعة، أو جراحة في البطن منخفضة بسبب نقص المهارة أو عدم التعرض الجيد للأنسجة أو عدم وجود المسؤولية، أو العناصر السطحية أو العشوائية.
(2، إصابة الأمعاء: بسبب عدم التفريق الدقيق بين بطانة البطن أثناء الجراحة، أو سحب جدار البطن مع بطانة البطن. أو إصابة الأمعاء مباشرة أثناء البحث عن القناة الناقلة، أو العمليات القاسية أثناء البحث عن القناة الناقلة. أو بسبب التلاصق بين جدار البطن وبطانة البطن أو الرحم والمرفقات، أو إصابة الأمعاء أثناء الفصل.
(3، تمزق غشاء السلوي: بسبب العمليات القاسية، أو السحب الزائد أثناء البحث عن القناة الناقلة، مما يؤدي إلى تمزق غشاء السلوي، مما يتطلب إجراء استئصال القناة الناقلة.
(4، النزيف: يشير إلى إصابة المبايعة أو جدار الرحم أو الغشاء الدهني، أو عدم التوقف عن النزيف في الجرح في البطن، أو النزيف أو الكدمة الناتجة عن إصابة وتر القناة الناقلة.
(5، أخرى مثل عدم نجاح قطع القناة الناقلة، أو مفاجآت التخدير، أو تأثير الأدوية الخاطئة على صحة المريض.
2، مضاعفات قصيرة الأمد بعد الجراحة
(1، الالتهابات: بسبب عدم تطبيق العمليات النظيفة بشكل صحيح، أو اختيار المؤهلات بشكل غير صحيح؛ أو إصابة الأنسجة أثناء الجراحة، وتشكيل الكدمة وتحولها إلى التهاب. يمكن أن يؤدي وجود قطعة من القماش أو أجسام غريبة في الجراحة إلى التهابات لا يمكن السيطرة عليها. يمكن أن تظهر الالتهابات كالتهابات الجرح، والتهاب القناة الناقلة، والتهاب الأنسجة الليفية المحيطة بالرحم، والتهاب الحوض، حتى تكون هناك دموية في الحوض، أو التسمم، أو الصدمة المعدية.
(2، النزيف والكدمة: تشمل الكدمة في الجرح، أو الكدمة في غشاء السلوي، أو الكدمة التي تصل إلى وراء بطانة البطن. أو بسبب إصابة الأوعية أثناء الجراحة، أو عدم توقف النزيف في الوقت المناسب، مما يؤدي إلى النزيف الداخلي.
3، مضاعفات طويلة الأمد بعد قطع القناة الناقلة
(1التهاب الحوض المزمن: يشير إلى عدم وجود التهاب في القناة الناقلة قبل الجراحة، أو التهاب بسبب الجراحة؛ بعد الجراحة في فترة قصيرة3لم يكن هناك التهاب خلال الشهر، أو لم يتم العلاج بشكل كامل ولم يزال الأعراض مستمرة، أو تكرار الحالة، أو وجود أعراض إيجابية عند الفحص الطبي.
(2التلاصق المعوي والغشاء الدهني: عند إجراء عملية قطع القناة الناقلة، لم يكن هناك التهاب في القناة الناقلة أو التلاصق داخل البطن، ولم يتم إجراء أي جراحة أخرى في البطن بعد ذلك، ولكن حدث التلاصق بعد إجراء العملية، مما أدى إلى سلسلة من الأعراض؛ مثل أعراض انسداد المعدة (جزئي أو كامل)، أو ما تم تأكيده من خلال الفحص بالأشعة السينية، أو عند الفحص على الجرح في البطن، كان هناك ألم شديد في مكان ثابت، يمكن تشخيصه. إذا كانت التلاصق مصحوبة بالاضطراب في وظيفة الأمعاء، مما يؤدي إلى تورم الأمعاء، وإسهال غير منتظم، وإمساك، وألم تشنجي محلي، يجب التمييز بين ذلك والاضطراب الوظيفي للأمعاء فقط.
(3الاستثنائية في الدورة الشهرية: يشير إلى أن الدورة الشهرية كانت طبيعية قبل الجراحة. بعد الجراحة، انتقلت الدورة الشهرية3حدثت دورة الحيض، واختلت فترة الحيض ومقدار الدم، واستمرت3لم يتم شفاءه خلال فترة واحدة أو أكثر، مما يؤثر على الصحة والعمل.
(4مرض الوظائف العصبية: يحدث مباشرة دون جراحة، وغالباً ما يكون عدد المرضى الذين خضعوا للجراحة قبل الجراحة بدون تاريخ مرض الوظائف العصبية، بسبب عدم القيام بعمل نفسي كافٍ قبل الجراحة، أو وجود قلق حول الجراحة، أو بسبب عمليات الجراحة القاسية أو تأثير التخدير غير الجيد، أو بسبب عدم تطابق الكلام والسلوك الطبي بالعناية الحساسة بالمرضى، أو بسبب عدم معالجة بعض الأعراض عند ظهورها في الوقت المناسب، مما يتسبب في ظهور سلسلة من الأعراض العصبية والنفسية عند المريض بعد الجراحة، مثل الحساسية الشديدة، والتوتر، والقلق.
(5أخرى: مثل نتوء الجرح بعد جراحة قطع النسل، متلازمة انثى الرحم في جدار البطن بعد الولادة القيصرية الصغيرة، حمل خارج الرحم بعد جراحة منع الحمل والتعقيدات التي تؤدي إلى التعقيدات بعد الجراحة الجديدة بسبب التعقيدات.