أولاً، الأعراض الرئيسية لهذا المرض تشمل ما يلي
1، الألم العضلي العضلي في الظهر والساقين يظهر المرضى على الفور ألم الظهر والظهر، ألم حاد، محلي بشكل واضح، يمكن تحديد موقع الألم بوضوح، مما يساعد في التشخيص، وأحيانًا يشعر المرضى بضجير أو تشقير بعد الانزلاق، يصبح الألم أخف، أو لا يكون الألم واضحًا عند الانزلاق، يصبح الألم أقوى بعد الراحة أو بعد الاستيقاظ في اليوم التالي، يصبح الظهر صلبًا، يصبح الحركة صعبة، يحدث تشد العضلات الظهرية، ويُمكن أن يُسبب ألم في الجزء الخلفي من الفخذ، مما يُسبب ألم في الساق.
2، الألم المحلي في بداية الإصابة معظم المرضى لديهم نقاط ألم محلية، يمكن أن تساعد في التشخيص، وأحيانًا يضغط التشنج العضلي الصدرية على جذع الشريان العصبي القطني، مما يؤدي إلى ألم عند خروج الشريان العصبي القطني من فتحة الفتحة.
3، الألم العصبي الإشعاعي أو الناتج عن السحب أماكن الألم العصبي الإشعاعي أو الناتج عن السحب، غالبًا ما تكون في المؤخرة، في الجزء الخلفي من الفخذ، في الجزء السفلي من الفخذ، في الجانب الداخلي السفلي من الفخذ، منطقة توزيع الشريان العصبي الخلفي للفخذ والشريان العصبي القطني.
ثانيًا، الأسباب الثلاثة لحدوث ألم هذا العصب هي
1، الأربطة والعضلات والأنسجة اللينة حول مفصل الظهر والسُرجية، هي4،5يُشعّر به العصب الظهرية والسُرجية العلوية، بينما يُشكّل الجزء الأمامي من العصب العصبي القطني والشريان العصبي الخلفي للفخذ، لذا يحدث ألم الشريان العصبي الت反射ي.
2، الشريان العصبي القطني والشريان العصبي الخلفي للفخذ، يلتصقان بالجزء الأمامي من مفصل الورك والعضلة الصدرية، عندما يحدث نزيف وتورم في الأربطة في هذا الجزء بسبب الانزلاق، يسبب ذلك تحفيز الشريان العصبي مباشرة، مما يؤدي إلى ألم الشريان العصبي الناتج عن الإشعاع، إذا كان هناك تشد العضلة الصدرية، يضغط أيضًا على جذع الشريان العصبي القطني، مما يسبب ألم الشريان العصبي الناتج عن الإشعاع، ويكون هناك ألم محلي عند فتحة الشريان العصبي القطني. إذا كان هناك تورم في الأنسجة اللينة حول القناة الفقرية بعد الانزلاق، فإن جذع الشريان العصبي القطني يضغط مباشرة داخل القناة الفقرية، مما يسبب ألم الشريان العصبي القطني الناتج عن الإشعاع.
3، الشد العضلي في العضلات المشدودة أو العضلات الديكورية العديد من المرضى يظهر لديهم شد العضلات المشدودة أو العضلات الديكورية في الجانب الواحد أو كلا الجانبين بعد الانزلاق، ويكون واضحًا بشكل خاص عند الاستقامة أو الحدب، يمكن التخفيف منه بعد الاستلقاء على البطن، يمكن استعادة الشد العضلي عند التحقق من النقاط المؤلمة، مما يساعد في التشخيص.