في وقت انتهاء سن الإنجاب، بسبب تدهور وظيفة المبايض تدريجياً حتى توقف وظيفة الإستروجين، يحدث سلسلة من التغيرات الفسيولوجية في الأعضاء التناسلية الخارجية، وهي تغييرات ناتجة عن فقدان وظيفة الإستروجين بشكل مختلف. عادةً4بسبب انخفاض المناعة في هذه الفترة، يمكن أن يحدث التهاب المهبل بسبب الالتهابات في المنطقة المرضية. قبل وبعد سن اليأس، بسبب تدهور وظيفة المبايض وتوقفها، يحدث فقدان تدريجي في وظيفة الإستروجين، مما يؤدي إلى سلسلة من التغيرات الفسيولوجية في الأعضاء التناسلية الخارجية، والتي تكون غالبًا تغيرات تنكوسية. عادة5~10يحدث تغييرات كبيرة في السن. تشمل الأمراض البيضاء للفم الأنثوي مجموعة من التغيرات التمثيلية والمعقدات اللونية التي تنتج عن اضطرابات التغذية في جلد المهبل والمخاطي، ويتميز ب瘙痒، تآكل، ألم شديد، تغييرات في الجلد، علاج صعب، إعادة الإصابة بسهولة، مما يسبب كثيراً من الألم للمرضى. يعتبر هذا المرض عملية تغييرية مزمنة، ومدة المرض تختلف، وقد تستمر لعدة عقود. نظراً لعدم وضوح السبب، لم يتم التوصل إلى تسمية أو طريقة علاج موحدة.
في الماضي، تم تسمية الأمراض التي تتضمن جلد المهبل والمخاطي الأبيض، والتصلب أو النضوب الخارجي بالحالة البيضاء للثدي الصغير، حتى أن بعضهم يعتبرونها تشبه أمراض السرطان المبكرة، وبالتالي كان يُنصح بإزالة الجراحة المبكرة، ولكن لاحقاً، اقترح البعض أن يتم التشخيص كحالة بيضاء للثدي الصغير فقط إذا كانت هناك خلايا تنمو غير نمطية في قطعة الجراحة، بسبب اختلاف معايير التشخيص، ومختلف طبيعة المرض والنتائج، مما يسبب الفوضى في التعرف على هذا المرض وتعامله، من أجل توحيد الفهم، قام العديد من العلماء الصينيين بدراسة تاريخية وتحليل وتعاون حول تسمية وتصنيف التغيرات البيضاء للفم الأنثوي.1877Schwimmer أولاً تسمية الأبيض، وتحول الزيادة في طبقة الجلد في الشفة الداخلية للفم،1985، وقد تم تسمية التغيرات المشابهة للثدييات الخارجية بمرض White Spot، لاحقًا،19231930) تصنيف وتسمية White Spot للثدييات خارجية كمرحلة مبكرة (زيادة الكثافة) ومرحلة متقدمة (تقلص)، هذه النظرية مستمرة في استخدامها من قبل اللاحقين،1961بعد مراجعة Oberqield للمواد المكتوبة وتحليلها بناءً على ملاحظاته الخاصة، يشير إلى أن Taussig's White Spot Stage في الواقع هو التهاب الجلد الشحمي، ولكن Clark وWoodruqq قد استخدموا طريقة النواة المشعة من خلال3تأكد H(ترون) من قياس ثاني ثاني أوكسيد التاوسيج في الجلد المصاب بالتهاب الجلد الشحمي، والجلد يظهر وظيفة أيضية نشطة، لم يكن هناك تقلص، لذا يعتقد البعض أن اسم التهاب الجلد الشحمي ليس مناسبًا، يجب إزالة كلمة 'تقلص' وتسميته 'التهاب الجلد الشحمي'. ويعتقد البعض الآخر أن بداية التغيرات المرضية وبنية الجلد الأساسية هي ضرر الأنسجة الضامة تحت الجلد والبلازم، وتقلص الجلد هو ثانوي، مما يتوافق مع آراء Oberqield وStelguler.