النقطة الأولى: وصفات العلاج بالأطعمة
1، الوصفة: أوراق الصنوبر الطازجة4، الوصفة: يُطحن الكرز الأسود الطازج 200 جرام، ويُغلى في كوبين ونصف ماء ويُيُصب ماءً مركزًا، ويُتناول مرة واحدة كل ساعة. العلاج: القيء والغثيان، الإسهال شبيه بالرمل، الطنين في البطن.
2، الوصفة: ملح محمص. الاستخدام: يُخلط ملعقة نصف كوب ماء بارد ونصف كوب ماء ساخن، ويُتناول مع ملعقة من الملح المحمص. العلاج: عدم القدرة على القيء أو الإسهال، الألم الشديد في المعدة والبطن.
3، الوصفة: كرز أسود، عسل10مل، الاستخدام: يُغلى الكرز الأسود في كوب ماء، يُضاف العسل ويُتناول. العلاج: القيء والغثيان، الشعور بالعطش.
4، الوصفة: أوراق البصل الأبيض عشرون شجرة، حبات الجوز العشرين. الاستخدام: يُغلى المكونين السابقين في كوب ماء، ويُتناول مرة واحدة. العلاج: القيء والغثيان، الارتباك.
النقطة الثانية: مبادئ التغذية
فيما يتعلق بالتغذية، يجب اتباع المبادئ مثل سهولة الهضم، قلة التهيج، درجة حرارة معتدلة، غنية بالعناصر الغذائية، تناول الطعام بكميات صغيرة متعددة وتقديم السوائل في الوقت المناسب! في المرحلة الأولى من التهاب الأمعاء: هي مرحلة تضخم وتورم وتشنج وتلوث الأمعاء، في هذه الفترة، يكون حركة الأمعاء نشطة أو في حالة تشنج، وظائف الهضم والإمتصاص ضعيفة جدًا، لذلك، بعد بدء المرض،8~12داخل الساعة، يمكن للمريض تناول الأطعمة السائلة، مثل حليب الأرز، مسحوق البطاطس، خليط البيض، النودل الناعم، طبق السباجيتي، إذا كانت الإسهال شديدًا أو كانت هناك قيء أو عرق كثير، يجب أيضًا إعطاء المريض المزيد من السوائل مثل حليب الأرز، مرق الطعام، عصير الفواكه، ماء ملح خفيف، لتعويض نقص الماء والفيتامينات والمعادن في الجسم.
المرحلة الثالثة: تحسن التهاب الأمعاء
1، يمكن إعطاء المريض بعض الأطعمة السهلة الهضم والغنية بالعناصر الغذائية السائلة أو الحبيبية، مثل حليب الأرز، الأرز الناعم، طبق البيض المتبل، الفطائر المملحة، يجب اتباع أسلوب تناول الطعام بكميات صغيرة متعددة، والطعام يوميًا4~5، يجب الانتباه إلى أن من غير المناسب شرب الحليب وتناول كميات كبيرة من السكر في هذه الفترة، لأن هذه الأطعمة تسبب بسهولة التفاعل في الأمعاء، مما يسبب تكدس الغازات، مما يزيد من الألم البطني والألم في البطن، مما يزيد من معاناة المريض!
2، بالإضافة إلى ذلك، يحتوي الحليب على كميات كبيرة من الدهون، والدهون لها تأثير تقليل التهيج في الأمعاء وزيادة حركة الأمعاء، مما يمكن أن يزيد من حمل الأمعاء، مما يضر بالحالة الصحية.
المرحلة الرابعة: الشفاء من التهاب الأمعاء
1، بسبب التغييرات الفسيولوجية والوظيفية في الجهاز الهضمي، وخاصة في الأمعاء، في هذه الفترة، على الرغم من أن التهاب المعدة والأمعاء هو حالة طارئة، إلا أنه يتطلب العناية اليومية تدريجيًا للشفاء الكامل. بعد أن يتم تحسينها بعد تناول الدواء، والراحة في الفراش، فإن الأعراض الحادة لالتهاب المعدة والأمعاء ستختفي، ولكن لا يعني ذلك أن وظيفة الجهاز الهضمي قد استعادت تمامًا إلى الحالة الطبيعية، يجب أن يتم التعامل مع ذلك من خلال التغذية والعناية بالجهاز الهضمي لتحقيق الحالة الصحية.
2، يجب تجنب الأطعمة الزيتية في الطعام، وتجنب الشرب من الخمر، الشاي الكثيف، القهوة، لتجنب تحويل الجهاز الهضمي الذي لم يستعيد وظيفته بعد إلى مرض هضمي مزمن.
3، يجب تقليل الأطعمة الحارة والخشنة، وتجنب الإفراط في الشرب.
4، يجب ألا يكون الطعام في وجبات اليوم الثلاثة كثيرًا، ولا يدعم تناول وجبات متعددة، لتجنب زيادة حمل المعدة، يجب أولاً تناول الطعام المعتدل في الكثافة السائلة، مثل حليب الأرز، الأرز، عصير الفواكه الطازجة، وزيادة بعض الأطعمة الغنية بالبروتين تدريجيًا، ولكن يجب تجنب الأطعمة الزيتية والأطعمة المقلية، وفي البداية يجب تناول كميات صغيرة، حتى يتم استعادة وظيفة الجهاز الهضمي، ثم يمكن البدء في تناول الطعام الطبيعي.