أولاً، عدم انتظام الدورة الشهرية بسبب الاضطرابات العاطفية
الاضطرابات العاطفية، الاكتئاب المستمر، أو الإثارة النفسية أو التعرض للضغوط النفسية والنفسية الكبيرة، يمكن أن يؤدي إلى عدم انتظام الدورة الشهرية أو الألم عند الدورة الشهرية أو انقطاع الدورة الشهرية. هذا لأن الدورة الشهرية تشكلت نتيجة لتحفيز الهرمونات التي تفرزها المبايض على بطانة الرحم، وهرمونات المبايص تتحكم في الدماغ الجبهي السفلي والدماغ الجبهي السفلي، لذا فإن أي انحراف في وظيفة المبايص أو الدماغ الجبهي السفلي أو الدماغ الجبهي السفلي يؤثر على الدورة الشهرية.
ثانياً، الإثارة الباردة تؤدي إلى قلة الدورة الشهرية أو انقطاع الدورة الشهرية
العيش دون تنظيم، وفقًا للدراسات، فإن الإثارة الباردة خلال فترة الدورة الشهرية يمكن أن تجعل الأوعية الدموية في الحوض تنقبض بشدة، مما يؤدي إلى قلة الدورة الشهرية أو انقطاع الدورة الشهرية. لذلك، يجب أن يكون حياة المرأة اليومية منظمة، وتجنب الإرهاق الزائد، خاصة يجب الحفاظ على الدفء والبعد عن الرطوبة خلال فترة الدورة الشهرية.
ثالثاً، عدم انتظام الدورة الشهرية بسبب الإفراط في الحمية
دراسة الخبراء تقول أن الدهون في البنات يجب أن تشكل على الأقل17منهم يمكن أن يحدث لهم الدورة الشهرية الأولى، يجب أن تكون الدهون في الجسم على الأقل22منهم يمكن أن يحدث لهم الدورة الشهرية الأولى، يجب أن تكون الدهون في الجسم على الأقل
أربعة، عدم انتظام الدورة الشهرية بسبب التدخين والكحول
1، بعض المكونات في الدخان والسجائر والسجائر والكحول يمكن أن يزعج العمليات الفسيولوجية المتعلقة بالدورة الشهرية، مما يؤدي إلى عدم انتظام الدورة الشهرية. في النساء المدخنات والمستهلكات للكحول الزائد، هناك25-32منهم يأتون إلى المستشفيات لعلاج عدم انتظام الدورة الشهرية. تدخين كل يوم1الزجاجات أو شرب الخمور عالية الدرجة10المليغرام فوق، النساء غير المدخنات والمستهلكات للكحول من عدم انتظام الدورة الشهرية هي3لذا يجب على النساء عدم التدخين، وتقليل تناول الكحول.
2، هناك نوعان من الأسباب المرضية التي تسبب عدم انتظام الدورة الشهرية:
1الاضطرابات في وظيفة النظام النفسي الهرموني، وهي أساساً في الدماغ الخلفي السفلي--كوب الشاي-عدم استقرار وظيفة محور المبايض أو وجود عيب، أي مرض الدورة الشهرية.
2التحولات الجسدية أو الأدوية وما إلى ذلك: تشمل الالتهابات المحلية للجهاز التناسلي، والسرطانات والنمو المختلف، وعدم التوازن الغذائي؛ الأمراض في الدماغ؛ عدم التوازن في وظائف الغدد الصماء مثل عدم التوازن في وظيفة الغدة الدرقية والغدة الكظرية، مرض السكري، مرض شيهان وما إلى ذلك؛ الأمراض الكبدية؛ الأمراض الدموية وما إلى ذلك. استخدام الأدوية لعلاج الأمراض النفسية؛ العقاقير التناسلية أو استخدام أداة منع الحمل داخل الرحم قد يؤدي إلى عدم انتظام الدورة الشهرية. بعض المهام مثل لاعبي السباحة قد يحدث لديهم انقطاع الدورة الشهرية. بالإضافة إلى ذلك، بعض التهابات الدم في فترة الحمل غالباً ما تُعتبر غير متزامنة بالدورة الشهرية.
في التشخيص السريري للأمراض النفسية التناسلية، يجب استبعاد جميع الأسباب التناسلية المادية المذكورة أعلاه.