الأسباب الداخلية التي تسبب تقلصات الرحم:
1الالتهاب في الرحم، والعدوى (أكثر الأسباب شيوعًا).
2ال胎盘 غير الطبيعي: مثل الولادة المبكرة لل胎盘، وتمزق胎盘 المبكر.
3الرحم غير الطبيعي: مثل الرحم المثلث، وورم الرحم.
4زيادة حجم الرحم: مثل الحمل بتوأم أو زيادة كمية السائل الأمنيوسي.
5عدم إغلاق عنق الرحم بشكل كامل (توسع عنق الرحم دون ألم).
6التبغ والتدخين، والشرب.
7وجود أمراض عند المرأة الحامل: مثل ارتفاع ضغط الحمل، مشاكل الغدة الدرقية، أمراض المناعة الذاتية.
8تاريخ الإجهاض المبكر السابق للمرأة الحامل.
9النشاط البدني الزائد والمرهق للمرأة الحامل.
10التعرض للإصابة الشديدة أو الخضوع لجراحة كبيرة.
11العمر الصغير للمرأة الحامل (أقل من17سنة) أو العمر العالي (أكبر من35سنة).
12وجود تشوهات خلقية في الجنين.
13تقلصات الرحم المبكرة غير المبررة.
عوامل خارجية تسبب تقلصات الرحم:
بعض القوى الخارجية يمكن أن تسبب تقلصات الرحم القوية للمرأة الحامل، مثل:
1رفع/حمل الأثقال، حيث يجب على المرأة الحامل استخدام قوى الظهر والبطن السفلي، مما يسبب ضغطًا على البطن، مما يؤدي إلى تحفيز تقلصات الرحم.
2القلق والتعب، يجب التخلص من الضغط المهني أو الضغط الأخر، مما يؤدي إلى تقليل تقلصات الرحم بشكل طبيعي.
3النشاط الجنسي يمكن أن يسبب الإجهاض المبكر، حيث تسبب الحركات الجنسية الشديدة تقلصات الرحم.
4النشاط البدني الشديد، إذا كانت المرأة الحامل تعاني من خطر الإجهاض المبكر أو تقلصات الرحم، يجب تجنب ذلك والاسترخاء قدر الإمكان.
5،هل هناك خطر إذا وقعت المرأة الحامل بغير وعي؟ الجنين محمي بالرحم والسائل الأمينوسي، إذا وقعت المرأة الحامل، فمن الطبيعي أن لا تتأثر الجنين في معظم الحالات.
ولن تسبب ولادة مبكرة أو رقعة مائية مبكرة؛ إلا إذا تعرضت البطن للضرب الشديد أو إذا كانت المرأة الحامل تعاني من إصابة خطيرة، فإن الضرب الشديد قد يكون له تأثير
يمكن أن تسبب انفصال المشيمة المبكر، والنزيف الداخلي الكبير، مما يهدد حياة الأم والجنين.